يوسف الحنين
عدد المساهمات : 1909 تاريخ التسجيل : 05/06/2011 العمر : 34
بطاقة الشخصية البيانات شخصية:
| موضوع: فَتَاة رَفَض 7 نِسَاء تَغْسِيْلُهَا الأربعاء يوليو 06, 2011 1:20 am | |
| فَتَاة رَفَض 7 نِسَاء تَغْسِيْلُهَا.؟؟؟؟؟
فَتَاة رَفَض 7 نِسَاء تَغْسِيْلُهَا.
الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه ..
فَتَاة رَفَض 7 نِسَاء تَغْسِيْلُهَا.
> رَوِيَت عَن مُغَسِّلَة لِلْأَمْوَات فِي الْرِّيَاض
> طَلَبَتْنِي أَحَد الْأُسَر لَأَقُوم بِتَغْسِيل مَيْتَة
> (شَابَّة) لَهُم، وَبِالْفِعْل ذَهَبَت وَمَا أَن دَخَلْت الْبَيْت حَتَّى أُدْخُلُونّي فِي الْغُرْفَة الَّتِي تُوْجَد بِهَا الْمَيْتَة
وَبِسُرْعَة أَغْلَقُوا عَلَي
> الْبَاب بِالْمِفْتَاح فَارْتَعَش جَسَدِي مِن فِعْلَتِهِم وَنَظَرْت حَوْلِي، فَإِذَا كَل مَا أَحْتَاجُه مِن غَسْوِل وَحَنُوط
وَكُفِّن وَغَيْرِه مُجَهَّز،
> وَالْمَيْتَة فِي رُكْن الْغُرْفَة مُغَطَّاة بِمَلايَة، فَطَرَقْت الْبَاب لَعَلِّي أَجِد مِن يُعَاونَنِي فِي عَمَلِيَّة الْغُسْل، وَلَكِن
لَا مُجِيْب، فَتَوَكَّلْت
> عَلَى الْلَّه وَكَشَفَت الْغِطَاء عَن الْمَيْتَة فَصُدِمَت لَمَّا رَأَيْت!! .. رَأَيْت مُنَظِّر تَقْشَعِر لَه الْأَبْدَان، وَجْه
مَقْلُوْب وَجِسْم مُتَيَبِّس وَلَوْنُهَا
> أَسْوَد كَالِح سَوَاد ظُلْمَة .. غَسَلْت كَثِيْر وَرَأَيْت أَكْثَر لَكِن مِثْل هَذِه لَم أَر، فَذَهَبْت أَطْرُق الْبَاب بِكُل
قُوَّتِي لَعَلِّي أَجِد
> جَوَابا ِلما رَأَيْت لَكِن كَأَن لَا أَحَد فِي الْمَنْزِل، فَجَلَسْت أَذْكُر الْلَّه وَأَقْرَأ وَأَنْفُث عَلَى نَفْسِي حَتَّى هَدَأ
رُوْعِي،
وَرَأَيْت أَنِّي الْأَمْر سَيَطُوْل ثُم أَعَانَنِي الْلَّه وَبَدَأَت الْتَّغْسِيل كُلَّمَا أَمْسَكْت عُضْو تَفَتَّت بَيْن يَدَي كَأَنَّه شَئ
مُتَعَفِّن فَأَتْعَبَنِي غَسَلَهَا تَعِبَا شَدِيْدا، فَلَمَّا أَنْتَهَيْت ذَهَبَت لَأَطْرَق الْبَاب وَّأُنَادِي عَلَيْهِم أَفْتَحُوْا الْبَاب افْتَحُوْا
لَقَد كَفَّنَت ميِتَتِكُم وَبَقِيَت عَلَى هَذِه الْحَال فَتْرَة لَيْسَت قَصِيْرَة بَعْدَهَا فَتَحُوْا الْبَاب وَخَرَجْت أَجْرِي لْخَارِج
الْبَيْت لَم اسْأَلْهُم عَن حَالِهَا وَلَا عَن الْسَبَب الَّذِي جَعَلَهَا بِهَذَا الْمَنْظَر، بَعْد ان عُدْت بَقِيَت طَرِيْحَة الْفِرَاش
لِثَلَاثَة ايَّام مِن فِعْل الْعَائِلَة بِإِغْلاق الْبَاب وَمِن الْمَشْهَد الْمُخِيْف ثُم اتَّصَلَت بِشَيْخ
> وَأَخْبَرْتُه بِمَا حَدَث فَقَال أَرْجِعِي لَهُم أَسالَيْهُم عَن سَبَب غَلْق الْبَاب و الْحَال الَّذِي كَانَت عَلَيْه بْنَتَهُم .
فَذَهَبْت وَقُلْت لَهُم
> أَسْأَلُكُم بِالْلَّه سُؤَالَيْن ،أَمَّا الْأَوَّل :فَلِمَاذَا أَغُلَّقْتُوا الْبَاب عَلَي؟ وَالْثَّانِي: مَا الَّذِي كَانَت عَلَيْه بْنَتِكُم ؟
فَقَالُو: أَغْلَقْنَا عَلَيْك
> الْبَاب لِأَنَّنَا أَحْضَرَنَا سَبْعآ قَبْلِك فَعِنْدَمَا يَرَوْنَهَا يَرْفُضُن تَغْسِيْلُهَا . وَأَمَّا حَالِهَا فَكَانَت لَا تُصَلِّي أَبَدا.)
تِكفْووووووووووووُون يَااإاإِاإ شَبَاب. و ابَّنَّاإاإاإاإِاإَت الصلاإاإاإاة ثُم ااااإلصلاإاإِاإة تِكْفُون
الَلـه يَرْحَمْنَا بِرَحِمــتــه يـآِآِآِرَب
> نَخَيَتِكُم يَا شَبَاب و يَابَنَات آَلِلَّه آَلِلَّه فِي الْصَّلاه
> مِن جَد شَي عَجِيْب
>
>
> الْلَّه يَحْسُن خّاتمتَنَا
>
* آِآِمِيِيين ????????يـِـًـِـُإْْ رَب ?
* يُمْكِن غَيْرُك يَلْتَزِم بِسَبَبِك وَانْت او انُتُي مَا تَدْرِيْن وَتُكْتَب فِي صَحَائِفَك وَقَد تَكُوْن سَبَبا فِي دُخُوْلِك
الْجَنَّة... كُلُّنَا ذُنُوْب اسْأَل الْلَّه ان يَكْتُب بِرِسَالَتِنَا هَذِه سِهَام لَا تَسْتَقِر الَا فِي الْقُلُوْب...
و
لَيْسَت اي قُلُوْب بَل قُلُوْب امَاتِهَا الْشَيْطَان عَن بُعْد الْلَّه.... آَآِآآمِين |
|