مِنْ مِنَا لَا يُحِبُّ الْوُرُودِ،بَلْ اكْثَرْنا يَعْشَقُهَا وَيَعْشَقُ رَائِحَتِهَا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]مِنْ مِنَا لَا يُحِبُّ الْوُرُودِ،بَلْ اكْثَرْنا يَعْشَقُهَا وَيَعْشَقُ رَائِحَتِهَا
وَمَنْظَرُ تَفْتَحُهَا وَيَنْسَىْ هُمُوْمُهُ عِنَدَمّا يَرَاهَا.
فَمِثْلَمَا تَحْتَاجُ الْوُرُودِ الْمَاءَ وَالْهَوَاءَ لِتَنْمُوَ وَتَتَفَتَّحُ تَحْتَاجُ الْنِّسَاءِ الْحُبِّ لِتَبْدُوَ حَقّا وَرَدَّهُ
نَعَمْ .... تُسْقَىْ الْنِّسَاءِ حُبّا لِانَّ الْنِّسَاءِ وُرُوْدِ وَرَيَاحِيْنُ الْحَيَاهْ.
عِنْدَ الْحَدِيْثِ عَنْ الْمَرْأَهْ لَا يُمْكِنُ انْ نَتَجَنَّبُ كَيْفِيَّةَ الْتَّعَامُلِ مَعَ الْمَرْأَهْ،
هَذِهِ الْمُعَادَلَهْ الْصَّعْبَهِ الَّتِيْ عَجَزَ الْكَثِيْرِ مِنَ الْكِتَابِ وَعُلَمَاءِ الْنَّفْسَ وَالْعُلُومِ الانَسَانَيْهْ عَنْ حَلَّهَا
وَمَعْرِفَةِ لَغَزَّهَا رُغْمَ انّ الْبَعْضُ قَدْ يَكُوْنُ وُصِلَ لِشَئٍ مِنْ رُمُوْزُهَا ... لَكِنْ ...
لَمْ يَسْتَطِعْ احَدٌ حَلَّهَا وَكُلُّهُمْ اعْتَرَفُوْا بِذَلِكَ.
بِالْرَّغْمِ انّ حَلَّ هَذِهِ الْمُعَادَلَهْ سَهْلِ تَمَامَا ، فَحْلِهَا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة](( الْتَّعَامُلِ مَعَ الْمَرْأَهْ ))
مِنْ مِنَا لَا يُحِبُّ الْوُرُودِ،بَلْ اكْثَرْنا يَعْشَقُهَا وَيَعْشَقُ رَائِحَتِهَا
هِــوَ حُبَّ + حَنّانُ + وَفَاءٍ + عَطَاءٌ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]=(( حَبَّ بِلَا حُدُوْدْ، حَبَّ لَمْ يَعِشْهُ احَدٌ بِالْوُجُوْدِ ))
َكِنْ اصْعَبَ مَافِيِ هَذِهِ الْمُعَادَلَهْ هُوَ انّ تَكُوْنُ نَابِعَهْ مِنْ قَلْبٍ صَادِقٍ،
فَالَّذِي يُغَلِّفُ جَمِيْعٌ مَا سَبَقَ هُوَ الْصِّدْقُ، وَانْ لَاتَكُوْنُ كَذِبا اوْ مَشَاعِرَ مُزَيَّفَهُ.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]